خيال
يستطيع (كيم تاي بيونغ) رؤية اللحظات التي تسبق وفاة أي شخص بمجرد النظر إلى عينيه. فيقرر استغلال هذه القوة الخارقة وجني المال عبر الكشف عن هذه المعلومات للأثرياء حول أي شخص يريدون. في أحد الأيام، يصادف (سيو جون يونغ) وهي محققة في قسم الجرائم، لكنه يعجز عن قراءة تفاصيل وفاتها، وهو الأمر الذي يزعجه ويجعله يتجنبها. تتسبب له قوته الخارقة في التورط في جريمة اختطاف، فيقرر مساعدة الشرطة في العثور على الجثة.
تلتحق الممرضة (آن يونغ) بمكان عملها الجديد في المدرسة، لكن قدرتها الخارقة على رؤية الأشباح والوحوش المصنوعة من بقايا رغبات الأشخاص ورغبتها في القضاء عليها باستخدام لعبة على شكل سيف ومسدس مزيف تجعلها تشك بأن أحداثا غريبة تقع في المدرسة. وفي نفس المدرسة، يعمل (هونغ إن بيو) مدرسا للغة الصينية، كما أنه يتمتع بقوة خارقة. من أجل حماية الطلاب من الوحوش، يشكل كل من المدرس والممرضة فريقا للقضاء على هذه الأشباح.
تحكي هذه الدراما قصة مصممة جرافيك في العشرينيات من عمرها تدعى (سون آه)، وتحلم بأن تصبح كاتبة رسوم متحركة على الإنترنت، كما تربطها علاقة ممزوجة بالحب والكراهية مع القطط. هذه العلاقة ستشهد تغييرا ملحوظا بعدما تقرر (سون آه) تربية قط أليف بالمنزل. لكن هذا القط الذي يدعى (هونغ جو) ليس عاديا، فهو يستطيع أن يتحول إلى هيئة إنسان بشري. سرعان ما يسقط القط في حب صاحبته، لكنه يقرر إخفاء جانبه البشري عنها، ويفعل المستحيل ليبقى بجانبها، فهل سينجح في هذا؟ وكيف ستتطور العلاقة بينهما؟
تحكي هذه الدراما المثيرة قصة تعاون بين زومبي وكاتبة من أجل حل الجرائم. بعد أن يتم دفنه سرا على تل، يعود (مو يونغ) إلى الحياة بعد أن يتلقى جسده جرعات من نفايات طبية تم إلقاؤها في مكان دفنه بطريقة غير مشروعة. بعد عودته إلى الحياة، يكتشف الزومبي أنه فقد جميع ذكرياته، فيستسلم للأمر الواقع ويحاول التكيف مع حياته الجديدة. وبفضل حاسة الشم المتطورة لديه، يعمل (مو يونغ) في مجال التحقيق الخاص للكشف عن جثث الأشخاص المفقودين. يقوم الزومبي بتوظيف (سيون جي) مساعدة بدوام جزئي في مكتب تحقيقاته، وقد سبق لها العمل كاتبة في برنامج تلفزيوني يهتم بالأحداث الجارية. خلال عملها معه، تكتشف الكاتبة حقيقة الزومبي، وتساعده من أجل استرجاع ذكرياته. لكنها تكتشف تشابه (مو يونغ) مع أحد الحالات التي سبق لها الحديث عنها في برنامجها، فكيف ستتطور الأحداث فيما بعد؟
(بان سوك) عفريت يبلغ من العمر 160 سنة، ويحتاج إلى الحصول على عشر قبلات حتى يتحول إلى آدمي. ومع كل قبلة يحصل عليها، تتحرك مشاعره وتنضاف عاطفة إنسانية إلى مشاعره. فهل يستطيع هذا العفريت الذي يرغب بشدة في التحول إلى إنسان أن يتعايش مع إنسان يكره بقية البشر؟ هذا ما سترويه أحداث المسلسل.
تدور هذه السلسلة حول أم توفيت، وتبدأ محاولة لتتناسخ من جديد في مدة 49 يوما، كما يدور الأحداث حول الزوج الأرمل الذي تمكن بشق الأنفس من التغلب على إحساس فقدان زوجته والعودة إلى الحياة من جديد.
ويعمل (جو كانغ هوا) جراحا صدريا ماهرا. وظل يرعى أطفاله بمفرده لمدة سنتين بعد وفاة زوجته،ثم تزوج مرة أخرى. وعلى الرغم من ظهوره كشخص مراع ومهتم، إلا أنه لا يمد يده ولا يتدخل عندما تكون الحاجة ماسة لتدخله.
تدور الأحداث سنة 2050، حيث يتم الانتهاء من صنع "أليس"، حيث يجتمع الراغبون في السفر عبر الزمن. لكن، سرعان ما تنتشر شائعة عن نبوءة تفيد بأن السفر عبر الزمن سيصبح مستحيلا عما قريب. فيتم إرسال الزوجين (يو مين هيوك) و(يون تاي يي) إلى سنة 1992 للتأكد من هذه الإشاعة، لكن الزوجة تقرر البقاء في سنة 1992 بعد اكتشاف حملها. تغير (تاي يي) اسمها إلى (بارك سن يونغ)، ثم تضع مولودا جميلا اختارت له من الأسماء (بارك جين غيوم). لكن الطفل يعاني من مرض تبلد المشاعر، وهو أحد الآثار الجانبية للتعرض للإشعاعات. يعيش الطفل مرتبطا ومعتمدا على أسرته في كل شؤون حياته، لكن الأم (سن يونغ) تتعرض للقتل سنة 2010 لتترك (جين غيوم) يواجه الحياة بمفرده. بعد مرور عشر سنوات على وفاة والدته، وخلال بحثه المتواصل عن الجاني المسؤول عن وفاة والدته، يلتقي (جين غيوم) بأستاذ الفيزياء (يون تاي يي) الذي يشبه والدته في كل شيء.
يحكي المسلسل قصة عشرة أشخاص تتاح لهم الفرصة للعودة بالزمن سنة واحدة للوراء، لكن خلال إقدامهم على تغيير مصائرهم في هذه السنة المعادة، تحدث أمور غريبة وغير متوقعة.
يعمل (جي هيونغ جو) محققا في قسم الجرائم العنيفة، حيث أنه تمت ترقيته إلى هذا القسم بعد اعتقاله مجرما خطيرا عندما كان يعمل شرطيا في وحدة المرور. رغم شعور الغامر يالسرور لتمكنه من إعادة السنة وضبط حياته من جديد، إلا أن موجة من القلق والاضطراب تعتريه عندما يقوم بالتحقيق في سلسلة من الجرائم التي يروح ضحيتها الأشخاص الذين يخوضون معه تجربة تكرار السنة.
تحكي هذه السلسلة قصة رومانسية خيالية تجمع بين (يون سيو) وهي طالبة في المدرسة الثانوية ترغب في إتمام دراستها بأمان، وتعيش كنصف مصاصة دماء لأزيد من 118 عامًا، حيث أنها ولدت بين أم بشرية وأب مصاص دماء، وتجمع بين الجمال الطبيعي وقدرات مصاصي الدماء ولكنها ترغب في أن تعيش حياة بشرية عادية.