في الأول من شهر تشرين الثاني، نفى ممثل من وكالة الممثل (يو آه إن) شائعات تواجدهِ في حيّ “إيتوان“ مساء وقوع الفاجعة، حيث أفادّ بقوله:
غادر (يو آه إن) “كوريا” في التاسع والعشرين من شهر تشرين الأول، وهوَ خارج البلاد حاليًا.
ليُنهي شكوك تواجد النجم في حيّ “إيتوان“ نهائيًا.
(يو آه إن) ليس الضحية الأولى، فقدّ ظهرت إشاعات عديدة عن تواجد مشاهير ومؤثرين اجتماعيين آخرين في حيّ “إيتوان” حيث تسبب ظهورهم على حسب أقوالهم بتدّافع الحشود عليهم ووقوع الكارثة.
كما أن هذه ليست الإشاعة الأولى، فسبقتها إشاعتي مواعدة لـ(روكي) عضو فرقة “أسترو ASTRO” مع الممثلة (بارك بو يون) وَ (يون هو) عضو فرقة “أيتز / ATEEZ” مع فتاة غير مشهورة في هذه الفترة الحساسة التي تمرّ بها “كوريا”، لتُثير فضول العديد ما لو كانت هذه محاولات إعلامية سياسية للتغطية على حادثة “إيتوان” كالعادة مع كل حادثة تحصل في “كوريا”.
علّق مستخدمي الإنترنت على اتهام الممثل (يو آه إن) بالتالي:
– هذا محض هراء… إنهم يُحاولون التفرّقة بين النساء والرجال كما يُحاولون تحرّيض الناس على المشاهير، اقرأوا التعليقات وحسب، لقد حدث هذا فعلاً.
– كلا وحتى لو ذهب لهناك، فلن يكون المسؤول عن الحادثة.
– ما الرابط؟؟؟؟؟
– حتى لو ذهب لهناك، فما الرابط بين ذهابهِ والحادثة؟
– يبدو أن السياسيين يُحاولون القبض على مشهورٍ واحد على الأقل مهما كانت هويته. ينبغي أن يموتوا كلهم.
– المشاهير هم أهدافهم السهلة، صحيح؟ واصلوا على هذا المنوال يا حمقى.
– من المتعب أن يكون المرء (يو آه إن).
– ليس عليهم سوى العثور على سببٍ واحد لإلقاء اللوم عليه.
– ها هم يُحاولون ثانيةً العثور على شخصٍ ليشتمهُ الشعب. أنا أخبركم أن الوحيدين الملامين هم السياسيين الملاعين.
– أعذارهم تُبهرني دائمًا… رباه…
ما رأيكم أنتم؟ شاركونا آرائكم في خانة التعليقات!

مارستُ الترجمة هواية وبِتُ أهواها.. تشدني الثقافة الشرق آسيوية عامةً والكورية خاصةً..♡