إن كان فضولكم يثيركم حول ألفينات كوريا، فهذا الفيلم لكم. وإن كنتم من مخضرمين الدراما الكورية، فهذا الفيلم أيضاً لكم!
في الواقع، لا أرشح هذا الفيلم لقصته المثيرة فقط، وإنما أرشحه في المقام الأول لمن اشتاقوا لتلك الأجواء الهادئة من الصخب، أجواء الألفينات الجميلة الخالية من الإنترنت والهواتف الذكية، حيث عُرض الفيلم لأول مرة سنة 2002.
تأتي إلينا “باي دونا” في هذا الفيلم كلاعبة كرة طائرة معتزلة تتورط مع عصابة بينما كانت في طريقها لإنقاذ زوجها من بعض المُحتالين وعلى ظهرها طفلتها البالغة من العمر ستة أشهر! يتضمن الفيلم الكثير من المتعة والمغامرة، ولهذا أضمن لكم سهرة عائلية سعيدة جداً!
إليكم إعلان الفيلم، ولا تنسوا إخباري بآراءكم سرعان ما تنتهوا منه!

بيلا، كاتبة ومُترجمة نهاراً، أخصائية نفسيّة ليلاً!