عنوان المقالة: يوتيوبر تتلّقى ردّة فعل عنيفة بعدّ تقلّيدها لـ”وو يونغ وو” فتردّ على المشاهدين بـ”قوموا بحظري وحسب”.
المصدر: صحيفة “Kukmin Ilbo” عبّر موقع “Naver”.
1. [+2,383, -150] حقيقة أنها رفعت مقطعًا لسخريتها من إعاقة تعني تجردّها من الإنسانية.
2. [+1,156, -44] أدّعت أنها رفعت المقطع لمن يُشاركونها حسّ الدّعابة ههه منذ متى كانت السخرية من المصابين بالتوحدّ دّعابة؟ يا لهؤلاء الأشخاص العجيبين في هذا العالم… وبالتفكير أنها تعتبرّ ذلكَ توضيحًا؟ إذا كنتِ تظنين أن بإمكانكِ السخرية من شخصٍ يُعاني من التوحدّ لمجردّ أن ممثلة صورّت هذه الشخصية في دراما، فأنتِ بحاجةٍ لمراجعة طبيبٍ نفسيّ. هذا محرجٌ ويُعدّ استهتارًا بالألم الذي تسبّبهُ هذا للمصابين بالتوحدّ.
3. [+796, -25] إذا كنتِ ستُصورين شيئًا كهذا، فشاركيهِ مع أفرادّ عائلتكِ. أنتِ شاركتِ هذا مع أشخاصٍ يُشاركونكِ حسّ الدّعابة؟ هذا أشبه بقول قاتل “لا بأس بنشر مقاطع لجرائم قتل ليستمتع من يُحبون أشياء كهذه”. عليكِ أن تفهمي سبب تعرّضكِ للانتقادّ وتعتذري.
4. [+532, -29] إنها من الأشخاص الميؤوس منهم ومن جهلها لآراء من هم حولها. أثار اشمئزازي كل شيء من طريقة كلامها حتى طريقة تحرّيك يديها. لا شيء من هذا مضحكٌ البتة.
5. [+122, -1] “بارك أون بين” ومنتجي الدراما كانوا حذرين جدًا في تصوير المصابين بمرّض التوحدّ. قالت بنفسها أنها لم تُشاهد أيّ مقاطع عن سلوك المصابين بالتوحدّ بل درّست فقط أوراق التشخيص لخلّق هذه الشخصية. لا ينبغي السماح لسخرية اليوتيوبر هذه على الإطلاق.
وأنتم مارأيكم فيما يحدث من تنمر؟

مارستُ الترجمة هواية وبِتُ أهواها.. تشدني الثقافة الشرق آسيوية عامةً والكورية خاصةً..♡