[تعليقات] غضب عارم لتهرب فرقة “بانقتان” من الجيش بينما أعضائها يواعدون!

بعد ظهور تسريبات جديدة لمواعدة “فِي” وَ “جيني”، انقسم مستخدمي الإنترنت ما بين مع وضد.

في استطلاع أجراهُ موقعNate الكوري عنوانه “ما رأيكم في التزام فِي وَجيني الصمت حيال إشاعات مواعدتهما؟”.

كانت النتيجة 33 بالمئة مع “نُطالب بتصريحٍ رسميّ” وَ 67 بالمئة مع “إنها مجرّد إشاعة ويحق لهما التمتع بحياتهما الشخصية”.

عنوان المقالة: “مكالمة فيديو وقبلة على الرأس” إشاعات مواعدة “فِي” وَ “جيني”، تم تسرّيب صور أخرى لهما.

المصدر: صحيفة “TV Chosun” عبّر موقع “Naver”.

1. [+886, -104] أهذه هيّ الفرقة التي يُواعد أعضائها ويرفضوا أداء خدمتهم العسكرية؟

2. [+478, -16] أتركوهما وشأنهما، دعوهما يواعدان براحتهما.

3. [+267, -11] ألا ينبغي علينا أن نصبّ تركيزنا بالقبض على المخترق؟؟ أليست وسائل الإعلام تتواطئ مع المجرم بنشرهم لهذه الأخبار على عناوينهم الرئيسية؟

4. [+217, -24] أراهن أنهم يُريدون إعفاءً من الجيش حتى يتسنى لهم التسكع والمواعدة هكذا.

5. [+115, -8] صناعة الترفيه أشبه بمملكة حيوانات. *تعليقٌ قالهُ الممثل “لي جون” سابقًا.

6. [+82, -3] قدّ يكونا مشهوران يعيشان تحت أعين العامّة… لكن لا وجود لسببٍ يسمح بتسريب صورهما الخاصة هكذا. اتركوهما وشأنهما~ لن يعيشا شبابهما سوى مرّة واحدة، فلمَ لا تسمحون لهما بالمواعدة؟ ما فائدة النبش في حياة شخصٍ وسرقة صورهِ الشخصية هكذا؟ ㅜㅜ على الأرجح أن هذا أشدّ قسوة من الذهاب لمنزلهما وتفتيش خزنتهما.

7. [+61, -9] ليس من الجرم أن يدخل المرء علاقة عاطفية في شبابه… إنهما ثريان وبذلا كل ما بوسعهما لمصلحة البلاد. دعوهما يواعدان بسعادة.

8. [+47, -3] الأمر ليس كما لو أنهما تزوجا أو خانا بعضهما. إنهما مثل أيّ شخصٍ عاديّ وقع في الحب لذا أوقفوا هذه الضجة واتركوهما وشأنهما~

9. [+42, -1] “فِي”، خدمتكَ العسكرية تُناديك!!! فلتُسرع بالإنضمام إلى مركز تدريب “نونسان”.

10. [+35, -0] لابد وأنهما يتواعدان، فما دخلنا نحن حيال هذا؟ الأسوء هنا هوَ تسريب بياناتهما الشخصية.

المصدر: حساب “Insight” عبّر “الإنستغرام”.

1. [+203] اتركوهما يواعدان ㅡㅡ ما الخطأ بوقوع شابّان جميلان في الحبّ…

2. [+83] لا أُريد رؤية صور قُبلات أخرى… أتركوهما وشأنهما…

3. [+40] لابد وأنهما مرهقان جدًا. يُريدان المواعدة بهدوء لكن لن يتركهم أحد وشأنهما. أشعر بالأسف حيال المشاهير في أوقاتٍ كهذه… قدّ يكونوا أغنياء ومشاهير لكنهم لا يستطيعون حتى مواعدة الشخص الذين يُحبونه براحة. يا لها من حياة متعبة ㅡㅡ.

4. [+19] لابد وأن المخترق تلقى مبلغًا أكبر مما تخيله.

5. [+27] إنهما لم يتركبا جريمة أو علاقة غير شرعية.. أتركوهما وشأنهما.

عنوان المقالة: ردة فعل “جيني” الحقيقية بتسريب صورتها مع “فِي” وهوَ يُقبّلها… مشهدٌ صادم مع وصولها للمطار.

المصدر: قناة “Issue Feed” عبّر “اليوتيوب”.

1. [+377] أرجوكم أتركوا “جيني” وشأنها ㅠㅠ لا أتخيل مدى صعوبة ورعب الأمر بالنسبة لها.. ㅠ أتمنى لها الصحة. لن تُظهر جانبًا ضعيفًا كهذا مالم يكن صعبًا جدًا عليها ㅠ أتمنى أن تُحلّ هذه المسألة برمتها قريبًا ㅜ لا أعلم ما يحدث لكني قلقةٌ جدًا حيال صحتها ㅠㅠ البلينكز بجانبكِ دائمًا، لا تنسي هذا! تحليّ بالقوة!! ㅠㅠ

2. [+222] أرجوكم اتركوا “جيني” وَ “فِي” وشأنهما ㅜㅠㅠ أتمنى أن ينتبها الإثنان لصحتهما.

3. [+393] كفّوا عن تعذيب “جيني” وَ “فِي” أرجوكم ㅠㅠ هل يظنّ المخترق أننا سننتقدهما لمجرد مواعدتهما أو زواجهما حتى؟ إنهما حبيبان في ريعان شبابهما… نحن جميعنا نريد سعادتهما..

4. [+236] البشر حيوانات في النهاية، وفي اللحظة التي يخطو فيها أحدهم داخل حياتنا الشخصية من دون موافقتنا، فسنشعر بالخوف والاكتئاب لأنهُ اعتدى على سلامتنا. أتمنى أن يشعرا “جيني” وَ “فِي” بالراحة. تحلّيا بالقوة. قدّ يكونا أكثر ثراءً وشهرةً منيّ  لكني أتمنى أن يجدا الراحة.

5. [+99] أنا منذهلة لتمكنها من التبسم لمعجبيها في خضم هذا الوضع.

6. [+108] لنُسرع ونقبض على المجرم حتى يُزجّ بهِ في السجن. أما “جيني” وَ “فِي”، فواصلا حبكما~~~♡

7. [+44] إذا كانا يتواعدان فعلاً، فأتمنى أن يقوم “فِي” بمواساة “جيني” ومدّها بحبهِ الكبير لها~ أتمنى أن يكون حبّهما درعًا للمصاعب التي يمرّان بها~

8. [+83] هذا تجاوزٌ للحدّ حقًا.

9. [+50] سينتهي المطاف بـ”جيني” وهيّ تُعاني من أمراض نفسية… إنها تُعاني بما يكفي، فلتتوقفوا أرجوكم. بإمكانكم أن تُلاحظوا من مقاطع المطار أنها تبدو منهكة نفسيًا وجسديًا. مهما كانت المسألة، لا يحق لأحد التعرّض لحياتهما الشخصية. “جيني”، اهتمي بصحتكِ رجاءً! ㅠㅠ

10. [+36] تخيلوا أن تكونوا واقعين في الحبّ ومن ثم تتسرب بياناتكم الخاصة لمجرد كونكم مشاهير… إنهم بشر مثلنا تمامًا، يشعرون بالرغبة لتوثيق ذكريات علاقتهم العاطفية مع أحبائهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *