عنوان المقالة: “لمَ لم يُنتجوها مثل كوريا؟” النسخة اليابانية من دراما “بارك سو جون“ الكورية فشلّت.
المصدر: صحيفة “Herald Economy” عبّر موقع “Naver”.
1. [+1,087, -10] على الأقل تشتري اليابان حقوق المسلسلات… على عكس الصين التي تسرّقها.
2. [+203, -10] لا بأس، فاليابانيون بارعون في إنتاج الأنمي… فاتتهم فرّصة تحويل هذه الدراما لأنمي.
3. [+145, -9] ثمة الكثير من المسلسلات اليابانية الممتعة لكنها تختلّف كل الاختلاف عن المسلسلات الكورية لذا فإعادة إنتاج أعمال كِلا البلدين غالبًا ما تؤدي للفشل.
4. [+150, -19] عزيزنا “بارك سو جون” أوسم بكثير وتمثيلهُ أفضل بكثير.
5. [+52, -15] ما مدى سوئها لدرجة أن اليابانيين أنفسهم قالوا أنهم يُفضلون إعادّة مشاهدة النسخة الكورية؟ ههههه هذا مضحكٌ جدًا.
6. [+23, -1] ليس كل بلد يُجيد صناعة نفس المجال! اليابانيون بارعون في إنتاج الأنمي بينما كوريا بارعة في إنتاج المسلسلات والويب تون! حري بنا أن نفوز في مجالنا ههههه.
7. [+14, -0] المعذرة ولكن ابتداءً من اختيارهم للممثلين كان خاطئًا…
8. [+8, -0] من المرجح أن اليابان ستُصبح أنجح أكثر لو رّكزت على صنّاعة الأنمي بدلاً من المسلسلات والأفلام.
9. [+6, -0] لا بأس… فاليابانيون بارّعون في إنتاج أشياء أخرى…
10. [+6, -0] كان عليهم تمويج جوانب شعر البطل قليلاً. ترّك شعرهِ جافًا هكذا جعلهُ يبدو كعمٍ يخدّم في الجيش.
11. [+5, -0] أتذكر حينما أعادّت كوريا إنتاج “Nodame Cantabile” وكانت مملةً جدًا.
12. [+5, -1] ثمة الكثير من النسخ الكورية لإنتاجات عالمية قدّ فشلت، لذا…
هل شاهدتم النسخة اليابانية التي تحمل عنوان “Roppongi Class”؟ شاركونا آرائكم في خانة التعليقات!

مارستُ الترجمة هواية وبِتُ أهواها.. تشدني الثقافة الشرق آسيوية عامةً والكورية خاصةً..♡