عنوان المقالة: “لا تربطوا اسمي بـ‘آنا‘” المخرجة “لي جو يونغ” تدّعي أن عملها قدّ تم تخريبه.
المصدر: صحيفة “Korea Ilbo” عبر موقع “Naver“.
1. [+249, -5] هذا مضحك جدًا. إذًا شركة التوزيع وليس حتى المخرجة أو شركة الإنتاج قاموا بتعديل الدراما من تلقاء أنفسهم… شركة “Coupang” مجنونة هههههه.
2. [+51, -1] لا عجب أن النهاية كانت مخيّبة للآمال… فلتُصدروا نسخة المخرجة~ شركة “Coupang” لا تفقه شيئًا في هذه الأمور حقًا. كدتُ أوصيّ بمشاهدة هذه الدراما للجميع حتى وصلتُ للنهاية وغيرت رأيي…
3. [+31, -1] لا عجب أن القصة كانت تبدو كما لو أنها قُطعت فجأة. كنتُ أتسائل لمَ الأحداث تبدو غريبة.
4. [+26, -0] رأيتُ مسلسلات عديدة حاولوا تمديد عدد حلقاتها قدر الإمكان ولكن لم يسبق ليّ أن رأيتُ دراما تم تقليصها عمدًا ههههه.
5. [+11, -0] مذهل.. كانت القصة مريبة لسببٍ ما. شاهدتها حتى النهاية لأجل “سوزي” لكن من الظلم أن تفعل شركة “Coupang” شيئًا كهذا. لو شبهناها بتحفة فنية، فسيعني كما لو أنهم أجروا تعديلات نهائية على عمل الفنان قبل افتتاح معرضه. حضرة المخرجة، أنا أدعمك!
6. [+10, -0] ماذا كان سبب التعديلات؟؟ أنا لا أفهم، الأمر ليس كما لو أنهُ فيلمًا. حتى الأفلام تُسمح بعرضها لأربع ساعات متواصلة هذه الأيام. فلمَ تقلّيص عدد الحلقات من ثمان إلى ست؟ ومن دون إذن المخرجة حتى، بل لمجرد أن شركة التوزيع أرادت ذلك؟ من اتخذّ هذا القرار؟ حفنة من أشخاص حمقى؟
7. [+10, -0] من اتخذ هذا القرار في شركة “Coupang” لا بد وأنهُ معتل.
8. [+9, -0] لا عجب.. فقد انتهت بشكل مفاجئ جدًا.
9. [+8, -0] من فعل هذا لا بد وأنهُ شخصٌ مجنون… أصدروا لنا نسخة المخرجة.
10. [+7, -0] شعرتُ أن النهاية كانت قصيرة وناقصة. كنتُ أنتظر الحلقة السابعة حتى أدركتُ أن الحلقة السادسة هيّ الأخيرة وذُهلت.
المصدر: موقع “Naver”.
1. [+133, -27] لأنها بدت مملة مع مضي الحلقات.
2. [+74, -2] لا عجب أن النهاية كانت غريبة ههههه.
3. [+41, -1] ما لا أفهمهُ أن شركة “Coupang” كان بوسعها جني أموال أكثر لو أبقوها على ثماني حلقات، فلمَ أصدروا ست حلقات فقط؟ هل السبب لأن آخر جزء من الدراما كان مملاً فعلاً؟؟
4. [+36, -2] لا عجب.. لطالما شعرتُ أن الدراما تنقصها 2 بالمئة.
5. [+29, -3] ماذا؟ أعيدوا لنا نسخة الثماني حلقات!!!!
المصدر: موقع “Naver”.
1. [+89, -1] بدأت الأمور تزداد غرابة في الحلقة الخامسة. كانت الأحداث متسارّعة جدًا.
2. [+56, -0] من يعملون في شركة “Coupang Play” هم لصوص إذًا.
3. [+10, -0] كانت الدراما جميلة جدًا وشعرتُ أن كان بإمكانهم إضافة المزيد من التفاصيل للحبكة، لم أُدرك أن هذه كانت المشكلة التي كانوا يواجهونها. تركت الدراما أثرًا قويًا عليّ من حيث التصوير السينمائي وحتى الموسيقى والتمثيل.
4. [+6, -0] كيف يعقل أن يكون هذا ممكنًا؟
5. [+3, -0] كانت النهاية فارغة جدًا ولكني أدركتُ الآن أنها كانت ثماني حلقات بالأصل…
وأنتم؟ ما رأيكم بالنهاية؟ شاركونا آرائكم في خانة التعليقات!

مارستُ الترجمة هواية وبِتُ أهواها.. تشدني الثقافة الشرق آسيوية عامةً والكورية خاصةً..♡