BTS

[تعليقات] استطلاع آخر عن أداء “بانقتان” لخدمتهم العسكرية!

عنوان المقالة: أكثر من نصف التصويتات تؤيد التحاق بانقتان بالجيش… المصوتون في عشريناتهم يتغلّبون على من يؤيد الإعفاء الخاصّ.

المصدر: صحيفة “Han” عبّر موقع Naver.

أجرّت صحيفة “Jowon C&I” استطلاعًا عن مسألة التحاق بانقتان بالجيش لأداء خدمتهم العسكرية الإلزامية، والنتيجة كانت 54.1 بالمئة صوتوا بضرورة التحاق بانقتان بالجيش بينما 40.1 بالمئة صوتوا عن استحقاقهم لإعفاءٍ خاصّ.

73 بالمئة من المصوتين في عشريناتهم يرون أن من الضرورة أداءبانقتان لخدمتهم العسكرية الإلزامية. 58.1 بالمئة من الرجال وَ 50.3 بالمئة من النساء يرون أيضًا أن من الضرورة لـبانقتان أداء خدمتهم العسكرية الإلزامية.

علّق مستخدمو الإنترنت بالتالي:

1. [+796, -35] بالنظر لمستقبلهم على المدى الطويل، ألن يكون من الأفضل لهم تأدية خدمتهم العسكرية وحسب؟؟ الأمر الوحيد الصعب هوَ اكتساب شهرة عالمية لكن بمجرد تحقيقهم للشهرة، فسيُصفقون الناس لهم على أيّ شيءٍ يفعلونه… بإمكان اعتبار عام وستة أشهر وقت لشحن طاقتهم، وأنا متأكدٌ أن المعجبين من أنحاء العالم سينتظرون موعد تسريحهم من الجيش. أعتقد أن “بانقتان” لديهم المزيد لكسبّه بالتطوع لأداء الخدمة العسكرية.

2. [+518, -9] المال مال والعمل عمل والجيش جيش والواجب واجب.

3. [+302, -6] عليهم أداء خدمتهم العسكرية. لا داعي للاستثناءات. فسيكون ظلمًا على بقية الشباب المضطرين للذهاب…

4. [+171, -18] بالطبع عليهم أداء خدمتهم العسكرية ㅠ ابني يخدم في الجيش كذلك. أنا لا أفهم ما الداعي لكل هذا الحديث أصلاً.

5. [+128, -11] التحقوا بالجيش وحسب!!!

6. [+96, -1] تخلّصوا من الامتيازات الممنوحة للرياضيين أيضًا… أعتقد أنهُ قدّ حان الوقت لنا في أن نُعيد النظر لكل هذه المعايير.

7. [+74, -0] يضحكني أننا ننقاش هذا الأمر على مجرد مغنيين.

8. [+63, -2] قالوا أنهم سيلتحقون بالجيش فلمَ لا يلتحقون بهِ وحسب ههههه أليسوا محرجين من مماطلتهم كل هذا الوقت ههههه.

9. [+56, -0] تقدّموا والتحقوا بالجيش وحسب. لا علاقة لشهرتكم بواجبكم نحو بلادكم.

10. [+42, -0] التحقوا بالجيش وحسب… أنا أُعارض الإعفاء الخاص. لا أحد يخدم في الجيش رغبةً منه… بمجرد أن نبدأ باختلاق الأعذار لهذا وذاك، فسيكون ظلمًا على بقية الشباب. فوقتَهم بأهمية وقتِهم أيضًا.

هل أنتم مع التحاق الفرقة بالجيش أم ضدّ؟ شاركونا آرائكم في خانة التعليقات!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *