عنوان المقالة: خلّو دراما “المحامية الإستثنائية“ من المنتجات الإعلانية… لو عُرضت الدراما على قناة عامة، لصوروا مشهدًا وهم يحتسون فيهِ مشروب الجنسنغ الأحمر لشركة هونغسام أثناء سهرهم في العمل ليلاً.
المصدر: وسيلة “Han” الإعلامية عبّر موقع “Naver”.
1. [+2,272, -12] دراما تخلو من المنتجات الإعلانية تُشعرني بالمتعة أثناء مشاهدتها. ^^
2. [+291, -11] لا شكّ في ذلك، سأُفضل مشاهدة دراما “المحامية الإستثنائية” على الدرامات الأخرى. فـ “يونغ وو” بمثابة دواءً لنا!
3. [+266, -7] المنتجات الإعلانية لا تُخرّب سير أحداث الدراما وحسب بل وتثير سخريتي، بالأخص حينما يحشرونها في مشهدٍ يُفترض أن يكون حزينًا أو لا يكون لهُ صلة بالمنتج الإعلاني بتاتًا.
4. [+268, -11] “بارك أون بين” مربحة هذه الأيام بحق.
5. [+150, -4] لقد رصدتُ قنينة مياه شركة “Icis” في مشاهد عديدة ههههههه لكني لم أشعر بأنهم أقحموها بتصنّع.
6. [+131, -0] لا بأس بالنسبة ليّ لو تم عرّض المنتج الإعلاني على الشاشة وحسب لكني لا أُطيق حينما يُرغمون الأبطال بالتفوه بعباراتٍ مبتذلة مثل “ينبغي عليك تذوق هذا، ستشعر بالطاقة فورًا” أو “أحمر الشفاه هذا يبدو جميلاً عليّ”.
7. [+85, -0] هذه الدراما أشبه بضوء شمس يومٍ ربيعيّ.
8. [+83, -1] أفضل منتج إعلاني في هذه الدراما هوَ الكيمباب. أتوق لتناول الكيمباب كلما شاهدتها.
9. [+45, -1] أنا سعيدة أن لا أحد من شخصيات الدراما وضع كريم “Kahi” على بشرتهم ولو لمرّة.
10. [+32, -2] عدد حلقات الدراما 16 حلقة فقط… أتمنى لو يمدّدوها لـ60 حلقة. أودّ مشاهدتها على مدار العام هههههه.
11. [+29, -0] لطالما ينتابني الضحك في الدرامات الأخرى حينما تستخدم شخصيات الدراما كريم “Kahi” في خضم مشهدٍ حاسم.
12. [+23, -0] لو عُرِضت هذه الدراما على قناة عامة، لتوقفوا في خضم المحاكمة لتقول الشخصية “الأمر منهك، صحيح؟ تفضل، خذّ رشفة من مشروب الجنسنغ الأحمر لهونغسام”. وستردّ عليها الشخصية الأخرى بـ”رباه! كنتُ متوترةً جدًا، لدرجة أن شفاهي قدّ تشققت…” وستُخرج أحمر شفاه بشكلٍ عشوائيّ فجأة.
13. [+23, -2] بصراحة، رؤية المنتجات الإعلانية تجعلني أكره المنتج.
14. [+21, -0] سئمتُ من الدرامات التي تُعلّن عن الكريم المتعدد الإستخدام.
15. [+21, -0] هذه الدراما الوحيدة التي أُشاهدها حلقة بحلقة لأول مرّة منذ أعوام. كنتُ أُعيد مشاهدة كل حلقة مرتين. أنا منبهرةٌ جدًا بتمكننا من إنتاج دراما بهذه الجودة في هذا اليوم وهذا العصر. أنا لم أُدرك حتى خلّوها من المنتجات الإعلانية المُزعجة… وها قدّ تأثرتُ مجددًا.
16. [+11, -0] سعيدةٌ جدًا بخلو الدراما من مشاهد لـ”وو يونغ وو” وهيّ تنظر لنفسها في المرآة وتضع أحمر شفاه عشوائيّ.

مارستُ الترجمة هواية وبِتُ أهواها.. تشدني الثقافة الشرق آسيوية عامةً والكورية خاصةً..♡