الرئيسة التنفيذية (كون جين يونغ) تصدر اعتذارها الرسمي لشتمها وتهديدها الممثل (لي سونغ جي) بالقتل!

أصدرّت الرئيسة التنفيذية (كون جين يونغ) لوكالة “هوك Hook” الترفيهية اعتذارًا رسميًا حيال قضاياها القانونية مع الفنان (لي سونغ جي).

في مطلّع هذا الشهر، كُشف عن إرسال الممثل (لي سونغ جي) توثيق محتويات لوكالته وكالة “هوك Hook” الترفيهية طالبًا منهم الإفصاح عن المدّفوعات بشفافية. كما كُشف في العاشر من شهر تشرين الثاني عن مُصادرة مكتب مبنى وكالة “هوك Hook” الترفيهية وتفتيشه من قِبل وحدة تحقيق الجرائم الخطيرة التابعة لوكالة الشرطة الوطنية لاشتباههم باختلاس بعض المدراء التنفيذيين. وفي الواحد والعشرين من شهر تشرين الثاني، شاركت صحيفة “ديسباتش عن عدّم تلقيّ (لي سونغ جي) لمستحقاتهِ الماليّة من موسيقاه لمدّة ثمانية عشر عامًا. كما أفادّت الصحيفة أن بيانات أرباح خمسة أعوام من شهر حزيران لعام 2004 حتى شهر آب لعام 2009 مفقودّة. شارّكت الرئيسة التنفيذية (كون جين يونغ) بيانًا موجزًا فحواه أنها في خضم عملية تقصيّ الحقيقة. وفي الرابع والعشرين من شهر تشرين الثاني، أكدّ الممثل القانوني للفنان (لي سونغ جي) عن عدّم إدراك الفنان لتوليد أرباح موسيقاه وأصبح يتلّقى الشتائم والتهديدات حين مطالبة الوكالة بتفاصيل التسوية.

في الثلاثين من شهر تشرين الثاني، أرسلت الرئيسة التنفيذية (كون جين يونغ) رسائل إلكترونية لوسائل إعلامية تفيد بتحملّها كامل المسؤولية المتعلقة بجدل مستحقات (لي سونغ جي) غير المدّفوعة وعن تخلّصها من ممتلكاتها الشخصيّة من باب تحمل المسؤولية.

إليكم البيان بالكامل أدناه:

مرحبًا، معكم (كون جين يونغ) الرئيسة التنفيذية لوكالة “هوك” الترفيهية.

كنتُ أعمل مديرة لمدّة 25 عامًا. حدث الكثير، لكن يبدو أن هذه أول مرّة اختبر فيها شيئًا بهذه الصعوبة والقسوة.

أنا أؤمن بتحمل المسؤولية خلف كل خلاف أو سوء فهم يقع منذ بدايتهِ وحتى نهايته. أنا لا أريد التسبب بالأذى لوكالة “هوك” الترفيهية التي أسستها بجهدي طوال الخمس وعشرين عامًا ولفناني الوكالة كذلك. أنا أحني رأسي وأعبّر عن خالص اعتذاري ثانيةً.

كما أني سأتحمل مسؤولية خلافي مع (لي سونغ جي) ولن أتهرّب من مسؤوليتي وسأتخلّص من ممتلكاتي الشخصية لتحمل المسؤولية.

أنا آسفة لطاقم موظفي وكالة “هوك” الترفيهية الذين لا بدّ وأنهم عاشوا في الجحيم كل يوم بسبب هذه الحادثة المفاجئة ولكل من وصلتهُ هذه الأخبار المؤسفة.

ما رأيكم باعتذار الرئيسة؟ شاركونا آرائكم في خانة التعليقات!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *